ساسل سهما من كنانت وحيي
وبهي سارصد للكفوري الملحدي

(هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون )

جميع الافكار التاليه:(الليبراليه _العلمانيه _الالحاد_الحداثه_الديموقراطيه_التنوير_حركة تحرير المراه_العقلانيون) ان لله وان اليه راجعون

Saturday, May 8, 2010

من هواياتي إضافة للتفجير, هواية كمال الأجسام


تحذير: أرجو من الأخوات الفاضلات (والغير فاضلات) غض البصر وعدم مشاهدة صورتي هذه وأنا بالبكيني الساخن جدا لما لذلك من تأثير عليهن وعلى غرائزهن المتقدة والمشتعلة, وصونا لعفافهن

أستثني من ذلك فقط الأخت الفاضلة أنجلينا جولي, فهي لها الحق بمشاهدتي بهذه الهيئة, كوننا (أنا وأخي السلفي المجاهد) إتبعنا فتوى رضاع الكبير (حرفيا) معها وأصبحت أختا لنا

هذه الصورة تم التقاطها لي بمسابقة كمال الأجسام التي أقيمت بقندهار بولاية الخلافة الإسلامية, قبل أن يقذف علينا جيش العدو الأمريكي إحدى قنابله والتي أصابت إحدى شظاياها مؤخرتي واستقرت بها


7 comments:

Anonymous said...

لوووووووووووول

شلخهم يزاك الله خير

just freedom freedom said...

على قلوب الكفار كانت قاعده
بس الحين مو قادره بسبب البواسير

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يقطع ابليسك

يرج عدوك

من زمااااااان ماضحكت

توني حسيت اني بخير^^

كمل كمل

بس على فكره الي يزور مدونتك مايفهم المقصود منها الا اذا زار اول شي
النسخه الاصليه^^

لووووووول

^^

Anonymous said...

كاااااك


ابداع والله

Anonymous said...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

مشاكس said...

بوعبدالملك

عليك بالفلفل الفلوجي فإنه شقد حلو للبواسير

تقبل مروري الاول

ساره النومس said...

@@

Anonymous said...

@@ عجييييب